على هامش الاتصال الهاتفي مع اخي الشاعر العراقي الكبير د. فالح ناصيف الكيلاني / د. لطفي الياسيني
نشرت بواسطة: alyassininews في رئيسي 9 أغسطس، 2015 تعليق واحد 16 زيارة
على هامش الاتصال الهاتفي مع اخي الشاعر العراقي الكبير د. فالح ناصيف الكيلاني / د. لطفي الياسيني
—————————————————————————————————————————-
سمعت صوت ديالى بعد عشرين
مرت علي كلمح البصر تعنيني
وقفت ابكي عراق العز ذا وطني
وطن الاسود من الشعب الميامين
شعب العراق له في القلب منزلة
احببته مثل حبي اهل حطين
بغداد كانت وما زالت تعانقني
مثل الكنائس في ( شعب ) وفي ( النين )
مثل المساجد والخلوات في وطني
حبي امتداد لها يا ارض خانقين
بلد السلام بها الجيلاني سيدنا
دوما ببيتي بزاويتي يناديني
اشتاق نيسان مع ميسان اعشقها
حب الرضيع لثدي الام يكفيني
اشتاق فلوجة الثوار قلعتنا
صمدت امام عدو الله والدين
اشتاق بصرتنا والكرخ تشهد لي
اني المجاهد مذ ثورات عشرين
صوت الغزالي باذني لا يفارقني
وصوت سيابه عام الثلاثين
وللجواهري والنواب ياخذني
رفاق درب الصبا مذ عام خمسين
وعبد رزاقه مع فالح ولهم
مكانة في فؤادي في شراييني
انا ما نسيت هنا نهر الفرات به
لي ذكريات ودجلة عام سبعين
خضت الغمار غمار الحرب مع اهل
وما قبلت حصار الوغد ديك شيني
النصر اوشك ان الله بشرنا
سود العمائم قادمة لحطين
———————————–
د. لطفي الياسيني
نشرت بواسطة: alyassininews في رئيسي 9 أغسطس، 2015 تعليق واحد 16 زيارة
على هامش الاتصال الهاتفي مع اخي الشاعر العراقي الكبير د. فالح ناصيف الكيلاني / د. لطفي الياسيني
—————————————————————————————————————————-
سمعت صوت ديالى بعد عشرين
مرت علي كلمح البصر تعنيني
وقفت ابكي عراق العز ذا وطني
وطن الاسود من الشعب الميامين
شعب العراق له في القلب منزلة
احببته مثل حبي اهل حطين
بغداد كانت وما زالت تعانقني
مثل الكنائس في ( شعب ) وفي ( النين )
مثل المساجد والخلوات في وطني
حبي امتداد لها يا ارض خانقين
بلد السلام بها الجيلاني سيدنا
دوما ببيتي بزاويتي يناديني
اشتاق نيسان مع ميسان اعشقها
حب الرضيع لثدي الام يكفيني
اشتاق فلوجة الثوار قلعتنا
صمدت امام عدو الله والدين
اشتاق بصرتنا والكرخ تشهد لي
اني المجاهد مذ ثورات عشرين
صوت الغزالي باذني لا يفارقني
وصوت سيابه عام الثلاثين
وللجواهري والنواب ياخذني
رفاق درب الصبا مذ عام خمسين
وعبد رزاقه مع فالح ولهم
مكانة في فؤادي في شراييني
انا ما نسيت هنا نهر الفرات به
لي ذكريات ودجلة عام سبعين
خضت الغمار غمار الحرب مع اهل
وما قبلت حصار الوغد ديك شيني
النصر اوشك ان الله بشرنا
سود العمائم قادمة لحطين
———————————–
د. لطفي الياسيني