الدكتورة سعاد محمد الصباح
ولدت الشاعرة سعاد الصباح في 22/5/1942 ، وهي الابنة البكر لوالدها الشيخ محمد صباح
الصبـاح الذي حمل أسم جده الشيخ محمد الصباح حاكم الكويت من العام 1892-1896
تلقت علومها الأولية في مدرسة الخنساء بالكويت والمرحلة الثانوية في ثانوية المرقاب للبنات / الكويت
في 15/9/19960 اقترنت بالشيخ عبد الله مبارك الصباح ، نائب حاكم الكويت والقائــد العام للجيش و القوات المسلحة
حصلت على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد / كلية الاقتصاد والعلوم السياسية / جامعة القاهرة عام 1973
حصضلت على شهادة الكتوراة من جامعة ساري جلفورد البريطانية في
الاقتصاد عن دراستها بالانجليزية " التخطيط والتنمية في الاقتصاد الكويتي ودور المرأة " 1981
• بعد تخرجها عادت الى الكويت لمباشرة نشاطها الثقافي و السياسي و الاقتصــادي فشاركت في عشرات النـدوات الاقتصادية و السياسية و القافية في القاهرة و الخرطوم و عمان و دمشق و البحريـن و دبي و تونس و مسقـط و الريـاض و لنـدن وواشنطن و باريس و جنيف و مراكش و ليماسول
اهتمت بقضايا حرية الرأي وحقوق الإنسان، والتخطيط والتنمية، واقتصاديات العمالة والنفط ، والمرأة والطفل .
وقد شاركت في العديد من الأمسيات الشعرية العربية والأجنبية .
أسست دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع وقد شجعت الابداع الفكري والثقافي والادبي كثيرا من خلال رصد جوائز باسمها واخرى باسم زوجها لتشـجيع
ا لإبداع الفكري والعلمي والأدبي .
• كتبت مئات المقالات و الدراسات الاقتصادية و القومية و الوجدانية في العديد من الصحف و المجلات العربية ، داخل العالم العربي و خارجه .
• لقي إبداعهـا الشعري اهتمـام الدارسين الجامعيـين فكان محور رسالات ماجستير و دكتوراه في الاردن و مصر و لبنان و البحرين و الصين .فضلا عن عشرات المقابلات التليفزيونية التي سجلت صـورا مـن سيرتها و من عطائها الشعري . و احتفت الأوساط الثقافية بها فأحيت أمسيات شعرية في مصر ،لبنان ، سورية ، مسقط ،الامارات ، الاردن ، سويسرا ,فرنسا ، البحرين ، السعودية ، بريطانيا ، الولايات المتحدة ، العراق ، تونس ، قطـر ، المغرب ، السودان
• شغلت الثقافة و حقوق الإنسان و قضايا المرأة و الطفل حيزا كبيرا من اهتمامها لذلك اختارها الامين العام للأمم المتحدة بين خمس سيدات منهن حرم الرئيس الامريكي و حرم الرئيس الفرنسي لتكون ضيفة شرف للمؤتمر العالمي للمرأة الذي عقد ببكين عام 1995 كماتم أختيارها لشغل المواقع التالية :
كما انها شغلت العديد من المناصب وتصدرت الكثير من المؤتمرات والمهرجانات الادبية والثقافية والانسانية وقد شاهدتها في مهرجان المربد الشسعري في بغداد فكانت نعم الشاعرة البرائدة متمكنة رائعة الالقاء حلوة الحديث مثقفة ثقافة عالية وانها مثال المراءة العربية الناضجة
اصدرت اكثر من اربعة عشر مجموعة شعرية وعددا من الكتب في الاقتصاد والثقافة والتنمة وشؤون المرأة وغير من منابع الحياة
• منذ العام 1988 ، قرر الشيخ عبد الله المبارك و د. سعاد الصباح تأسيس أول هيئة عربية تتولى تشجيع مواهب الإبداع لدى الشباب العربي فكانت جوائزهما التي خصصت أربع منـها للإبداع العلمي و أربع أخرى للإبداع الفكري و الأدبي مـع جــائزة خاصة للأبداع الفلسطيني . و تستمر هـذه الهيئـة في عملها السنــوي المميز مفسحة الطريق أمام ظهور المواهب الواعدة و طبع نتاج الأوائـل
ومن قصائدها الرائعة هذه الابيات من قصيدة احب العراق =التي القتها على اسماعنا في مهرجان المربد في بغداد -
ا نا إمرأة قررت أن تحب العراق
وأن تتزوج منه أمام عيون القبيلة
فمنذ الطفولة كنت أكحل عيني بليل العراق
وكنت أحنّي يدي بطين العراق
وأترك شعري طويلاً ليشبه نخل العراق
......
أنا امرأة لاتشابه أي امرأة
أنا البحر والشمس واللؤلؤة
مزاجي أن أتزوج سيفاً
وأن أتزوج مليون نخلة
وأن أتزوج مليون دجلة
مزاجي أن أتزوج يوماً
صهيل الخيول الجميلة
فكيف اقيم علاقة حب
إذا لم تُعَمّد بماء البطولة
وكيف تحب النساء رجالاً بغير رجولة
.......
أنا امرأة لاأزيف نفسي
وإن مسني الحب يوماً فلست أجامل
أنا امرأة من جنوب العراق
فبين عيوني تنام حضارات بابل
وفوق جبيني تمر شعوب وتمضي قبائل
فحيناً أنا لوحة سومرية
وحيناً أنا كرمة بابلية
وطوراً أنا راية عربية
وليلة عرسي هي القادسية
زواجي جرى تحت ظل السيوف وضوء المشاعل
ومهري كان حصاناً جميلاً وخمس سنابل
وماذا تريد النساء من الحب إلا
قصيدة شعرٍ ووقفة عزٍ وسيفاً يقاتل
وماذا تريد النساء من المجد
أكثر من أن يكن بريقاً جميلاً
بعيني مناضل
........
ولدت الشاعرة سعاد الصباح في 22/5/1942 ، وهي الابنة البكر لوالدها الشيخ محمد صباح
الصبـاح الذي حمل أسم جده الشيخ محمد الصباح حاكم الكويت من العام 1892-1896
تلقت علومها الأولية في مدرسة الخنساء بالكويت والمرحلة الثانوية في ثانوية المرقاب للبنات / الكويت
في 15/9/19960 اقترنت بالشيخ عبد الله مبارك الصباح ، نائب حاكم الكويت والقائــد العام للجيش و القوات المسلحة
حصلت على شهادة البكالوريوس في الاقتصاد / كلية الاقتصاد والعلوم السياسية / جامعة القاهرة عام 1973
حصضلت على شهادة الكتوراة من جامعة ساري جلفورد البريطانية في
الاقتصاد عن دراستها بالانجليزية " التخطيط والتنمية في الاقتصاد الكويتي ودور المرأة " 1981
• بعد تخرجها عادت الى الكويت لمباشرة نشاطها الثقافي و السياسي و الاقتصــادي فشاركت في عشرات النـدوات الاقتصادية و السياسية و القافية في القاهرة و الخرطوم و عمان و دمشق و البحريـن و دبي و تونس و مسقـط و الريـاض و لنـدن وواشنطن و باريس و جنيف و مراكش و ليماسول
اهتمت بقضايا حرية الرأي وحقوق الإنسان، والتخطيط والتنمية، واقتصاديات العمالة والنفط ، والمرأة والطفل .
وقد شاركت في العديد من الأمسيات الشعرية العربية والأجنبية .
أسست دار سعاد الصباح للنشر والتوزيع وقد شجعت الابداع الفكري والثقافي والادبي كثيرا من خلال رصد جوائز باسمها واخرى باسم زوجها لتشـجيع
ا لإبداع الفكري والعلمي والأدبي .
• كتبت مئات المقالات و الدراسات الاقتصادية و القومية و الوجدانية في العديد من الصحف و المجلات العربية ، داخل العالم العربي و خارجه .
• لقي إبداعهـا الشعري اهتمـام الدارسين الجامعيـين فكان محور رسالات ماجستير و دكتوراه في الاردن و مصر و لبنان و البحرين و الصين .فضلا عن عشرات المقابلات التليفزيونية التي سجلت صـورا مـن سيرتها و من عطائها الشعري . و احتفت الأوساط الثقافية بها فأحيت أمسيات شعرية في مصر ،لبنان ، سورية ، مسقط ،الامارات ، الاردن ، سويسرا ,فرنسا ، البحرين ، السعودية ، بريطانيا ، الولايات المتحدة ، العراق ، تونس ، قطـر ، المغرب ، السودان
• شغلت الثقافة و حقوق الإنسان و قضايا المرأة و الطفل حيزا كبيرا من اهتمامها لذلك اختارها الامين العام للأمم المتحدة بين خمس سيدات منهن حرم الرئيس الامريكي و حرم الرئيس الفرنسي لتكون ضيفة شرف للمؤتمر العالمي للمرأة الذي عقد ببكين عام 1995 كماتم أختيارها لشغل المواقع التالية :
كما انها شغلت العديد من المناصب وتصدرت الكثير من المؤتمرات والمهرجانات الادبية والثقافية والانسانية وقد شاهدتها في مهرجان المربد الشسعري في بغداد فكانت نعم الشاعرة البرائدة متمكنة رائعة الالقاء حلوة الحديث مثقفة ثقافة عالية وانها مثال المراءة العربية الناضجة
اصدرت اكثر من اربعة عشر مجموعة شعرية وعددا من الكتب في الاقتصاد والثقافة والتنمة وشؤون المرأة وغير من منابع الحياة
• منذ العام 1988 ، قرر الشيخ عبد الله المبارك و د. سعاد الصباح تأسيس أول هيئة عربية تتولى تشجيع مواهب الإبداع لدى الشباب العربي فكانت جوائزهما التي خصصت أربع منـها للإبداع العلمي و أربع أخرى للإبداع الفكري و الأدبي مـع جــائزة خاصة للأبداع الفلسطيني . و تستمر هـذه الهيئـة في عملها السنــوي المميز مفسحة الطريق أمام ظهور المواهب الواعدة و طبع نتاج الأوائـل
ومن قصائدها الرائعة هذه الابيات من قصيدة احب العراق =التي القتها على اسماعنا في مهرجان المربد في بغداد -
ا نا إمرأة قررت أن تحب العراق
وأن تتزوج منه أمام عيون القبيلة
فمنذ الطفولة كنت أكحل عيني بليل العراق
وكنت أحنّي يدي بطين العراق
وأترك شعري طويلاً ليشبه نخل العراق
......
أنا امرأة لاتشابه أي امرأة
أنا البحر والشمس واللؤلؤة
مزاجي أن أتزوج سيفاً
وأن أتزوج مليون نخلة
وأن أتزوج مليون دجلة
مزاجي أن أتزوج يوماً
صهيل الخيول الجميلة
فكيف اقيم علاقة حب
إذا لم تُعَمّد بماء البطولة
وكيف تحب النساء رجالاً بغير رجولة
.......
أنا امرأة لاأزيف نفسي
وإن مسني الحب يوماً فلست أجامل
أنا امرأة من جنوب العراق
فبين عيوني تنام حضارات بابل
وفوق جبيني تمر شعوب وتمضي قبائل
فحيناً أنا لوحة سومرية
وحيناً أنا كرمة بابلية
وطوراً أنا راية عربية
وليلة عرسي هي القادسية
زواجي جرى تحت ظل السيوف وضوء المشاعل
ومهري كان حصاناً جميلاً وخمس سنابل
وماذا تريد النساء من الحب إلا
قصيدة شعرٍ ووقفة عزٍ وسيفاً يقاتل
وماذا تريد النساء من المجد
أكثر من أن يكن بريقاً جميلاً
بعيني مناضل
........