بلاغة اللغة العربية
اللغة العربية لغة رائعة جمعت جمال الحرف وتشكيله وجمال اللحن والنغم وموسيقاه وجمال التكوين وتنسيقه وتكاملت في وجودها وفي اشتقاقيتها فهي متكونة اصلا من فعل واسم وحرف واشتقاقية في فعلها فاباحت للباحث والمتلقي الايتاء باسمى الكلمات واسناها تطورا فبقيت حية سامقة غضة كشجرة يانعة لتنبت براعما جديدة فتورق اغصانها بدوام خضرتها ووجودها وفقا لقواعدها الاساسية في نحوها وبلاغتها فكانت على مرالدهور والعصور في تطور مستمر واصول معينة اساسية بحيث جمعت الطارف والتليد بأصالتها وانفتاحها على اللغات الاخرى من حيث التزاوج والانصهار بما يحقق لها سمتا انجع وتقدما أسنى.
ومن جمالية اللغة العربية هذه البلاغة العجيبة بين مفرداتها وكيفية اتساقها بحيث يعرف الوارد من منهلها مدى مقدرته ومكانته اللغوية من خلال ما يكتب فيها او يشعر لغة شاعرة ناثرة قول جميل تعد من اسمى ما وجد فيها .
وجاء في تعريف البلاغة لابن المقفع قوله :
(البلاغة : اسم جامع لمعان تجري في وجوه كثيرة ؛ فمنها ما يكون في السكوت ، ومنها ما يكون في الاستماع ، ومنها ما يكون في الإشارة ، ومنها ما يكون في الاحتجاج ، ومنها ما يكون جوابا ، ومنها ما يكون ابتداء ، ومنها ما يكون شعرا ، ومنها ما يكون سجعا وخطبا ، ومنها ما يكون رسائل. فعامّة ما يكون من هذه الأبواب الوحي فيها ، والإشارة إلى المعنى ).
اللغة العربية لغة رائعة جمعت جمال الحرف وتشكيله وجمال اللحن والنغم وموسيقاه وجمال التكوين وتنسيقه وتكاملت في وجودها وفي اشتقاقيتها فهي متكونة اصلا من فعل واسم وحرف واشتقاقية في فعلها فاباحت للباحث والمتلقي الايتاء باسمى الكلمات واسناها تطورا فبقيت حية سامقة غضة كشجرة يانعة لتنبت براعما جديدة فتورق اغصانها بدوام خضرتها ووجودها وفقا لقواعدها الاساسية في نحوها وبلاغتها فكانت على مرالدهور والعصور في تطور مستمر واصول معينة اساسية بحيث جمعت الطارف والتليد بأصالتها وانفتاحها على اللغات الاخرى من حيث التزاوج والانصهار بما يحقق لها سمتا انجع وتقدما أسنى.
ومن جمالية اللغة العربية هذه البلاغة العجيبة بين مفرداتها وكيفية اتساقها بحيث يعرف الوارد من منهلها مدى مقدرته ومكانته اللغوية من خلال ما يكتب فيها او يشعر لغة شاعرة ناثرة قول جميل تعد من اسمى ما وجد فيها .
وجاء في تعريف البلاغة لابن المقفع قوله :
(البلاغة : اسم جامع لمعان تجري في وجوه كثيرة ؛ فمنها ما يكون في السكوت ، ومنها ما يكون في الاستماع ، ومنها ما يكون في الإشارة ، ومنها ما يكون في الاحتجاج ، ومنها ما يكون جوابا ، ومنها ما يكون ابتداء ، ومنها ما يكون شعرا ، ومنها ما يكون سجعا وخطبا ، ومنها ما يكون رسائل. فعامّة ما يكون من هذه الأبواب الوحي فيها ، والإشارة إلى المعنى ).